كيفية اختيار شريك الحياة على طريقة هنا الزاهد


ما زالت حلقة الفنانة هنا الزاهد مع الفنانة الكبيرة إسعاد يونس ببرنامج “صاحبة السعادة”. تتداول بين رواد مواقع التواصل الاجتماعى، الذين تعاطفوا مع تصريحات هنا الزاهد وخاصة عند تحدثها عن حياتها الأسرية خاصة تجربة انفصالها عن زوجها السابق الفنان أحمد فهمى. وقد أشارت خلال حديثها إلى بعض الصفات التى سوف تركز عليها عند اختيار شريك حياتها المستقبلى، والتى نستعرضها فى هذا التقرير.

اختيار شريك الحياة على طريقة هنا الزاهد

اختيار العائلة قبل الشريك

أشارت الفنانة هنا الزاهد خلال حديثها ببرنامج “صاحبة السعادة”، إلى أنها أدركت أن الزواج هو اختيار شريك حياة بأسرته. ولذلك سوف تراعى هذا عند زواجها فى المستقبل.

الأمان

أكدت الفنانة هنا الزاهد خلال حديثها مع الفنانة القديرة إسعاد يونس، أن أهم صفة تفضل أن يتحلى بها شريك حياتها المستقبلي هي أن يشعرها بالأمان والحماية.

الدعم

ومن الصفات التي تحلم هنا الزاهد بأن يتحلى بها شريك حياتها المستقبلي، هو أن يدعمها ويفرح لنجاحها وتقدمها للأمام في حياتها المهنية.

اختيار بالقلب والعقل

أكدت هنا الزاهد أنها سوف تختار شريك حياتها المستقبلى بعقلها وقلبها أيضاً. حتى تحسن الاختيار وتتأكد أنها اختارت الرجل المناسب لها.

فرق السن

أشارت هنا الزاهد خلال حديثها ببرنامج “صاحبة السعادة” إلى أنها تنجذب للرجل .الذى يكبرها في العمر، حيث قالت: “فتى أحلامى يكون راجل وسند وضهر ويعمل كل حاجة علشان يراضينى ويشجعنى علشان أكبر، وأحس بالأمان معاه، وانا ما بتشدش للى فى سنى وبحب الأطفال، وعشان كده نفسى فى بنت وولد”.

 
 

حول أسباب الطلاق، أشارت الزاهد إلى أن الأمر كان متعلقا بموضوع الإنجاب. حيث إنها كانت تحلم أن تصبح أما وتكون عائلة.

وقالت هنا الزاهد خلال لقاء ببرنامج “صاحبة السعادة” مع الفنانة والإعلامية إسعاد يونس المذاع على قناة dmc، أمس الاثنين: “كنت عمري ما أتخيل حاجة اسمها طلاق. وربنا كان عارف إني مش مؤهلة لحاجة زي دي، وسهلها عليا، والموضوع حصل بالتدريج خلال 8 شهور”.

وفي تصريحات تعكس ثباتا ونضجا، قالت الزاهد إنها لم تذرف دمعة واحدة وقت الطلاق.وأضافت: “لو رجع بيا الزمن هخوض التجربة تاني. عشان أنا مكنتش هتعلم غير لما أتخبط جامد عشان أركز في اختياراتي بعد كده، ولكن مش أي حد نصدقه وندخله بيتنا وحياتنا. ومنزلتش دمعة بعد انفصالي وركزت مع نفسي، وقررت أشفي هنا من كل حاجة واتخطيت وكنت راضية جدا”.

وحول أسباب الطلاق، أشارت الزاهد إلى أن الأمر كان متعلقا بموضوع الإنجاب.حيث إنها كانت تحلم أن تصبح أما وتكون عائلة، وقالت: “أنا بحب الأطفال جدا وكنت أتمنى تكوين عائلة. ولكن الواقع كان عكس كدة، وكنت أتعامل بحسن نية واللي قدامي ماكنش كده”، في إشارة على ما يبدو على عدم رغبة أحمد فهمي في الإنجاب.

وأكدت هنا أن أسرتها لعبت الدور الأكبر في احتوائها للمرور من هذه الأزمة وقالت “عايزة أقول لأي بنت بتمر بحاجة زي كده أهم حاجة متبقيش لوحدك، خليكي مع عيلتك لأن عيلتك هتديكي الدعم. وأول ما حصل كده روحت علطول لعيلتي عند أمي وإخواتي وبقيت وسطهم. وتبقي مؤمنة إن ربنا فعلا بيعمل الخير، وكان عندي إيمان إن ربنا أكيد عارف حاجة علشان كده حصل كذا”.

وأردفت هنا في رواية كواليس فترة الانفصال. إلى أنها كانت تقوم بتصوير فيلم “فاصل من اللحظات اللذيذة”، وأنها لم تظهر للمحيطين أو تصرح بما تمر بها وقت عصيب عليها في ذلك الوقت. وأن بطل الفيلم هشام ماجد فوجئ لدى معرفته الخبر. وتحدث معها وقال لها “إنتي طول الفيلم عندك مشاكل ومش قايلة؟”، فردت عليه هنا: “ده شغلي.. وأنتم بتطلعوني من اللي أنا فيه”.

Exit mobile version