7 استراتيجيات فعّالة للوقاية من الصداع أثناء الحمل
تُعد فترة الحمل مرحلة مليئة بالتغيرات الجسدية والنفسية التي قد تؤدي إلى ظهور الصداع لدى العديد من النساء. وفيما يلي أبرز الأسباب للصداع في أثناء الحمل:
التغيرات الهرمونية
خلال الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل، تسبب تقلبات الهرمونات صداعاً متكرراً، لكن مع دخول الثلث الثاني، تستقر مستويات الهرمونات وتخف حدة الألم.
-
كيف يُعيد الحمل تشكيل الدماغ؟ لغز التسعة أشهر
-
7 علامات مبكرة تشير إلى الحمل
-
ماذا تعرف عن الحمل العنقودي؟ كل ما يجب أن تعرفيه
الإجهاد والتوتر
الإرهاق الناتج عن التغيرات الجسدية أو العاطفية في أثناء الحمل قد يساهم في حدوث الصداع، خاصة مع زيادة المسؤوليات أو القلق بشأن صحة الجنين.
نقص السوائل والجفاف
قلة شرب الماء تؤدي إلى انخفاض تدفق الدم إلى أجزاء الجسم المختلفة؛ ما يزيد من احتمالية الشعور بالصداع.
وبحسب موقع Parents، إليك طرق الوقاية من الصداع في أثناء الحمل:
تحديد المحفزات
ينصح بتتبع الأنماط اليومية للصداع لمعرفة أسبابه المحتملة، مثل تناول أطعمة معينة أو التعرض للتوتر، والحد منها قدر الإمكان.
-
رائحة الشريك أثناء الحمل.. بين النفور البيولوجي والعوامل النفسية
-
احذري من نقص اليود أثناء الحمل والرضاعة
تقليل استهلاك الكافيين
الحد من المشروبات التي تحتوي على الكافيين يساعد في تجنب الصداع الناجم عن التغيرات في مستويات الكافيين.
تقليل التوتر
استخدام تقنيات الاسترخاء مثل التدليك، أو تخصيص وقت يومي للراحة يمكن أن يخفف من الصداع الناتج عن الإجهاد.
-
تجميد البويضات لتأجيل الحمل.. ما هو معدل نجاحها؟
-
الغثيان الصباحي في الحمل: متى يبدأ وكيفية التعامل معه؟
تحسين وضعية الجسم
الحفاظ على وضعية صحية في أثناء الجلوس أو النوم يقلل من توتر العضلات؛ ما يقلل احتمالية الصداع المرتبط بالوضعيات الخاطئة.
الحصول على قسط كافٍ من النوم
النوم المنتظم والكافي يعزز من قدرة الجسم على التكيف مع التغيرات الجسدية في أثناء الحمل؛ ما يقلل احتمالية حدوث الصداع.