تراند

ما سر «قبلة» عمرو دياب لشيرين سايس (فيديو)


أبدى عمرو دياب انبهاره بصوت المطربة السورية الشابة شيرين سايس، بعد ما غنت له في لقاء عفوي على البحر.

وبمجرد سماع صوتها وهي تغني إحدى أغانيه، وقع عمرو دياب في حب صوت شيرين سايس.

كان لقاء عمرو دياب وشيرين سايس مفاجئا بالساحل الشمالي، ودون ترتيب، ونجحت الموهبة السورية في أن تخطف أذن الهضبة بصوتها الجميل، فوقف واستمع لها بإنصات وأشاد بصوتها، أمام جمهوره في العالم العربي.

فيديو عمرو دياب وشيرين سايس

عمرو دياب وشيرين سايس

ونشرت شيرين سايس مقطع فيديو عبر حسابها على منصة “إنستغرام” يوثق لقاءها بالنجم عمرو دياب، حيث بدا إعجاب الأخير بموهبتها واضحاً لدى أدائها لأغنيته الشهيرة «يا أجمل عيون». وظهر انبهار الهضبة بصوتها أثناء أدائها لأغنيته المعروفة. وكأن هذا الفيديو هو «قبلة الحياة» التي ستنقل شيرين سايس من مرحلة فنية إلى أخرى أكثر نجاحا.

وقد عبرت شيرين عن امتنانها لإشادة عمرو دياب بها. مؤكدة أنها تعتز بكلماته الطيبة.

إشادة عمرو دياب بشيرين سايس كانت بمثابة دفعة قوية لموهبتها،.خاصة وأن رأيه يحمل تأثيراً كبيراً على المشهد الفني، ما دفع الشاعر المصر ي بهاء الدين محمد. الذي يعتبر من أهم الشعراء في مصر، إلى إعلان دعمه الكامل لشيرين، مؤكداً أن مستقبلها سيكون واعدا.

وبالفعل التقى بهاء الدين محمد بشيرين سايس لمناقشة مشاريع فنية جديدة. ونشر صورة تجمعهما عبر حسابه على فيسبوك معلقاً: “عندما يعجب الهضبة بصوت. يكون ذلك بمثابة ضوء أخضر للنجاح، وانتظروا المزيد من شيرين قريبا”.

من هي شيرين سايس؟

عمرو دياب وشيرين سايس

درست شيرين سايس الموسيقى في معهد صباح فخري للغناء والموسيقى، ثم احترفت الغناء عام 2010، وبدأت تقديم وصلات غنائية في العديد من الحفلات في مختلف الدول العربية. حيث لقي صوتها المميز الثناء من الجماهير.

أطلقت أغنيتها الأولى “أنا لو فيي” عام 2012. ثم شاركت بعدها في البرنامج الغنائي The Winner Is عام 2014، حيث وصلت للنهائيات.

 

وحصدت شيرين شهرة كبيرة بعد أدائها مقطعًا من الأغنية التركية الشهيرة “آرامام” للفنان إبراهيم تاتليس، كما غنَّت “صرنا صلح” للفنان اللبناني وائل كفوري. وأعادت غناء “من أول دقيقة” للفنانيين سعد لمجرد وإليسا بأسلوبها الخاص، والعديد من الأغاني الأخرى.

وتمتلك شيرين عبر حسابها في منصة “إنستغرام” أكثر من 68 ألف متابع ممن يطربون بصوتها.

تابعونا على
اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى