إيران تسلم الصندوق الأسود للطائرة الأوكرانية بعد 6 أشهر مماطلة
بعد 6 أشهر من المماطلة، أرسلت إيران إلى كييف الصندوقين الأسودين لطائرة الركاب الأوكرانية المنكوبة التي أسقطتها بصاروخين مليشيات الحرس الثوري، وأسفرت عن مقتل أزيد من 170 شخصا.
ونقلت شبكة دويتشه فيله الألمانية في نسختها الفارسية عن وزير الطرق وبناء المدن الإيراني محمد إسلامي، قوله إن أوكرانيا أعلنت توفير إمكانية لقراءة بيانات الصندوقين الأسودين للطائرة التي كانت تقل 176 راكبا، وتحطمت في طهران، مطلع العام الجاري.
وأضاف محمد إسلامي أنه لم يكن لدى الجانب الأوكراني في البداية الوسائل لقراءة الصندوقين الأسودين، لكن الأمريكيين أعطوهم إياه ووعدوا بالتعاون مع ممثل مصنع الطائرة نفسها في أوكرانيا.
وفيما يتعلق بتفاصيل إعادة قراءة الصندوقين الأسودين، أشار المسؤول الإيراني إلى أن إعادة قراءة الصندوقين ستتم بحضور ممثلي إيكاو (منظمة الطيران المدني الدولي) في أوكرانيا، وإذا لم تساعد الظروف التقنية سيتم إعادة القراءة في فرنسا.
وفي الـ8 من يناير الماضي، استهدفت دفاعات مليشيا الحرس الثوري الإيراني طائرة الخطوط الجوية الأوكرانية في رحلتها رقم 752 وإسقاطها بواسطة صاروخين، بعد وقت قصير من مغادرتها مطار طهران، ولقي جميع الركاب مصرعهم، والذين كان من بينهم عشرات الكنديين والأوكرانيين والسويديين والأفغان والبريطانيين بالإضافة إلى الإيرانيين.
وتعرض مسؤولون إيرانيون لضغوط من أوكرانيا وكندا خلال الأيام الأخيرة لتسليم الصندوقين الأسودين ودعت أسر الضحايا إلى الشفافية وإجراء تحقيقات شاملة بشأن الحادث.
وتريد عائلات ضحايا الطائرة التوصل إلى هوية من أمر باستهدافها (الطائرة)، وهو مطلب دوما ما تتهرب منه طهران.
ومارست السلطات الإيرانية ضغوطًا على عائلات الضحايا لإجبارهم على التزام الصمت، ومن المتوقع أن تنشر رابطة أسر ضحايا الطائرة الأوكرانية المنكوبة تقريرا مفصلاً في هذا الصدد.
يشار إلى أن النظام الإيراني لم يقدم المتهمين الضالعين في حادث إسقاط الطائرة إلى القضاء حتى الآن، رغم مصرع جميع الركاب.
بعد 6 أشهر من المماطلة، أرسلت إيران إلى كييف الصندوقين الأسودين لطائرة الركاب الأوكرانية المنكوبة التي أسقطتها بصاروخين مليشيات الحرس الثوري، وأسفرت عن مقتل أزيد من 170 شخصا.
ونقلت شبكة دويتشه فيله الألمانية في نسختها الفارسية عن وزير الطرق وبناء المدن الإيراني محمد إسلامي، قوله إن أوكرانيا أعلنت توفير إمكانية لقراءة بيانات الصندوقين الأسودين للطائرة التي كانت تقل 176 راكبا، وتحطمت في طهران، مطلع العام الجاري.
وأضاف محمد إسلامي أنه لم يكن لدى الجانب الأوكراني في البداية الوسائل لقراءة الصندوقين الأسودين، لكن الأمريكيين أعطوهم إياه ووعدوا بالتعاون مع ممثل مصنع الطائرة نفسها في أوكرانيا.
وفيما يتعلق بتفاصيل إعادة قراءة الصندوقين الأسودين، أشار المسؤول الإيراني إلى أن إعادة قراءة الصندوقين ستتم بحضور ممثلي إيكاو (منظمة الطيران المدني الدولي) في أوكرانيا، وإذا لم تساعد الظروف التقنية سيتم إعادة القراءة في فرنسا.
وفي الـ8 من يناير الماضي، استهدفت دفاعات مليشيا الحرس الثوري الإيراني طائرة الخطوط الجوية الأوكرانية في رحلتها رقم 752 وإسقاطها بواسطة صاروخين، بعد وقت قصير من مغادرتها مطار طهران، ولقي جميع الركاب مصرعهم، والذين كان من بينهم عشرات الكنديين والأوكرانيين والسويديين والأفغان والبريطانيين بالإضافة إلى الإيرانيين.
وتعرض مسؤولون إيرانيون لضغوط من أوكرانيا وكندا خلال الأيام الأخيرة لتسليم الصندوقين الأسودين ودعت أسر الضحايا إلى الشفافية وإجراء تحقيقات شاملة بشأن الحادث.
وتريد عائلات ضحايا الطائرة التوصل إلى هوية من أمر باستهدافها (الطائرة)، وهو مطلب دوما ما تتهرب منه طهران.
ومارست السلطات الإيرانية ضغوطًا على عائلات الضحايا لإجبارهم على التزام الصمت، ومن المتوقع أن تنشر رابطة أسر ضحايا الطائرة الأوكرانية المنكوبة تقريرا مفصلاً في هذا الصدد.
يشار إلى أن النظام الإيراني لم يقدم المتهمين الضالعين في حادث إسقاط الطائرة إلى القضاء حتى الآن، رغم مصرع جميع الركاب.
بعد 6 أشهر من المماطلة، أرسلت إيران إلى كييف الصندوقين الأسودين لطائرة الركاب الأوكرانية المنكوبة التي أسقطتها بصاروخين مليشيات الحرس الثوري، وأسفرت عن مقتل أزيد من 170 شخصا.
ونقلت شبكة دويتشه فيله الألمانية في نسختها الفارسية عن وزير الطرق وبناء المدن الإيراني محمد إسلامي، قوله إن أوكرانيا أعلنت توفير إمكانية لقراءة بيانات الصندوقين الأسودين للطائرة التي كانت تقل 176 راكبا، وتحطمت في طهران، مطلع العام الجاري.
وأضاف محمد إسلامي أنه لم يكن لدى الجانب الأوكراني في البداية الوسائل لقراءة الصندوقين الأسودين، لكن الأمريكيين أعطوهم إياه ووعدوا بالتعاون مع ممثل مصنع الطائرة نفسها في أوكرانيا.
وفيما يتعلق بتفاصيل إعادة قراءة الصندوقين الأسودين، أشار المسؤول الإيراني إلى أن إعادة قراءة الصندوقين ستتم بحضور ممثلي إيكاو (منظمة الطيران المدني الدولي) في أوكرانيا، وإذا لم تساعد الظروف التقنية سيتم إعادة القراءة في فرنسا.
وفي الـ8 من يناير الماضي، استهدفت دفاعات مليشيا الحرس الثوري الإيراني طائرة الخطوط الجوية الأوكرانية في رحلتها رقم 752 وإسقاطها بواسطة صاروخين، بعد وقت قصير من مغادرتها مطار طهران، ولقي جميع الركاب مصرعهم، والذين كان من بينهم عشرات الكنديين والأوكرانيين والسويديين والأفغان والبريطانيين بالإضافة إلى الإيرانيين.
وتعرض مسؤولون إيرانيون لضغوط من أوكرانيا وكندا خلال الأيام الأخيرة لتسليم الصندوقين الأسودين ودعت أسر الضحايا إلى الشفافية وإجراء تحقيقات شاملة بشأن الحادث.
وتريد عائلات ضحايا الطائرة التوصل إلى هوية من أمر باستهدافها (الطائرة)، وهو مطلب دوما ما تتهرب منه طهران.
ومارست السلطات الإيرانية ضغوطًا على عائلات الضحايا لإجبارهم على التزام الصمت، ومن المتوقع أن تنشر رابطة أسر ضحايا الطائرة الأوكرانية المنكوبة تقريرا مفصلاً في هذا الصدد.
يشار إلى أن النظام الإيراني لم يقدم المتهمين الضالعين في حادث إسقاط الطائرة إلى القضاء حتى الآن، رغم مصرع جميع الركاب.
بعد 6 أشهر من المماطلة، أرسلت إيران إلى كييف الصندوقين الأسودين لطائرة الركاب الأوكرانية المنكوبة التي أسقطتها بصاروخين مليشيات الحرس الثوري، وأسفرت عن مقتل أزيد من 170 شخصا.
ونقلت شبكة دويتشه فيله الألمانية في نسختها الفارسية عن وزير الطرق وبناء المدن الإيراني محمد إسلامي، قوله إن أوكرانيا أعلنت توفير إمكانية لقراءة بيانات الصندوقين الأسودين للطائرة التي كانت تقل 176 راكبا، وتحطمت في طهران، مطلع العام الجاري.
وأضاف محمد إسلامي أنه لم يكن لدى الجانب الأوكراني في البداية الوسائل لقراءة الصندوقين الأسودين، لكن الأمريكيين أعطوهم إياه ووعدوا بالتعاون مع ممثل مصنع الطائرة نفسها في أوكرانيا.
وفيما يتعلق بتفاصيل إعادة قراءة الصندوقين الأسودين، أشار المسؤول الإيراني إلى أن إعادة قراءة الصندوقين ستتم بحضور ممثلي إيكاو (منظمة الطيران المدني الدولي) في أوكرانيا، وإذا لم تساعد الظروف التقنية سيتم إعادة القراءة في فرنسا.
وفي الـ8 من يناير الماضي، استهدفت دفاعات مليشيا الحرس الثوري الإيراني طائرة الخطوط الجوية الأوكرانية في رحلتها رقم 752 وإسقاطها بواسطة صاروخين، بعد وقت قصير من مغادرتها مطار طهران، ولقي جميع الركاب مصرعهم، والذين كان من بينهم عشرات الكنديين والأوكرانيين والسويديين والأفغان والبريطانيين بالإضافة إلى الإيرانيين.
وتعرض مسؤولون إيرانيون لضغوط من أوكرانيا وكندا خلال الأيام الأخيرة لتسليم الصندوقين الأسودين ودعت أسر الضحايا إلى الشفافية وإجراء تحقيقات شاملة بشأن الحادث.
وتريد عائلات ضحايا الطائرة التوصل إلى هوية من أمر باستهدافها (الطائرة)، وهو مطلب دوما ما تتهرب منه طهران.
ومارست السلطات الإيرانية ضغوطًا على عائلات الضحايا لإجبارهم على التزام الصمت، ومن المتوقع أن تنشر رابطة أسر ضحايا الطائرة الأوكرانية المنكوبة تقريرا مفصلاً في هذا الصدد.
يشار إلى أن النظام الإيراني لم يقدم المتهمين الضالعين في حادث إسقاط الطائرة إلى القضاء حتى الآن، رغم مصرع جميع الركاب.
بعد 6 أشهر من المماطلة، أرسلت إيران إلى كييف الصندوقين الأسودين لطائرة الركاب الأوكرانية المنكوبة التي أسقطتها بصاروخين مليشيات الحرس الثوري، وأسفرت عن مقتل أزيد من 170 شخصا.
ونقلت شبكة دويتشه فيله الألمانية في نسختها الفارسية عن وزير الطرق وبناء المدن الإيراني محمد إسلامي، قوله إن أوكرانيا أعلنت توفير إمكانية لقراءة بيانات الصندوقين الأسودين للطائرة التي كانت تقل 176 راكبا، وتحطمت في طهران، مطلع العام الجاري.
وأضاف محمد إسلامي أنه لم يكن لدى الجانب الأوكراني في البداية الوسائل لقراءة الصندوقين الأسودين، لكن الأمريكيين أعطوهم إياه ووعدوا بالتعاون مع ممثل مصنع الطائرة نفسها في أوكرانيا.
وفيما يتعلق بتفاصيل إعادة قراءة الصندوقين الأسودين، أشار المسؤول الإيراني إلى أن إعادة قراءة الصندوقين ستتم بحضور ممثلي إيكاو (منظمة الطيران المدني الدولي) في أوكرانيا، وإذا لم تساعد الظروف التقنية سيتم إعادة القراءة في فرنسا.
وفي الـ8 من يناير الماضي، استهدفت دفاعات مليشيا الحرس الثوري الإيراني طائرة الخطوط الجوية الأوكرانية في رحلتها رقم 752 وإسقاطها بواسطة صاروخين، بعد وقت قصير من مغادرتها مطار طهران، ولقي جميع الركاب مصرعهم، والذين كان من بينهم عشرات الكنديين والأوكرانيين والسويديين والأفغان والبريطانيين بالإضافة إلى الإيرانيين.
وتعرض مسؤولون إيرانيون لضغوط من أوكرانيا وكندا خلال الأيام الأخيرة لتسليم الصندوقين الأسودين ودعت أسر الضحايا إلى الشفافية وإجراء تحقيقات شاملة بشأن الحادث.
وتريد عائلات ضحايا الطائرة التوصل إلى هوية من أمر باستهدافها (الطائرة)، وهو مطلب دوما ما تتهرب منه طهران.
ومارست السلطات الإيرانية ضغوطًا على عائلات الضحايا لإجبارهم على التزام الصمت، ومن المتوقع أن تنشر رابطة أسر ضحايا الطائرة الأوكرانية المنكوبة تقريرا مفصلاً في هذا الصدد.
يشار إلى أن النظام الإيراني لم يقدم المتهمين الضالعين في حادث إسقاط الطائرة إلى القضاء حتى الآن، رغم مصرع جميع الركاب.
