سياسة

إخوان الأردن تعيش أسوء أيامها، وأموال وممتلكات مجهول مصيرها


تعيش جماعة الإخوان في الأردن حاليا أسوأ أيامها، منذ أن تم تأسيسها عام 1946، متمثلة مؤخرا في قرار  محكمة التمييز بشأن حل الفرع الإخواني بالبلاد، واعتباره فاقدا للشخصية القانونية والاعتبارية.

لقد أحدث هذا القرار ضجة واسعة في أوساط الجماعة والتي تعرضت لهزات تنظيمية بسبب الانشقاق الداخلي، مما جعل الجماعة تنقسم إلى كيانات هشة، لتشهد بذلك فصلا جديدا نظرا لأن قرار الحل سيفقدها أحد أهم ذراعها وهو المال والممتلكات.

وقد أصبحت الجماعة بموجب القرار الأردني الصادر يوم الأربعاء الماضي، عن محكمة التمييز، وهي أعلى محكمة في البلاد، منحلة حكما ولم يعد لها أي وجود اعتباري أو قانوني نظرا لأنها لم تلتزم بأحكام القانون.

سيناريو قانوني

وقال من جهته الخبير القانوني والمحامي محمود عواد الخرابشة لل%

تابعونا على
اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى