-
مجددًا، حاول تنظيم الإخوان في تونس العزف على وتر الادعاءات والاتهامات، في مسعى جديد، لتشويه صورة البلد الأفريقي داخليًا وخارجيًا. فالقيادات الإخوانية، بينها راشد الغنوشي ورفاقه في «جبهة الخلاص»، يعيدون تكرار سيناريوهات قديمة لإظهار أنفسهم ضحايا، متجاهلين الحقيقة القضائية التي تلاحقهم عن جرائم العشرية الماضية. آخرها، زعم قيادات إخوانية خوضها إضرابا عن الطعام للمطالبة بالإفراج عنهم، في قضية التآمر على أمن الدولة، في محاولات يائسة تحطمت على صخرة الحقائق. حقائق فوزيرة العدل التونسية ليلى جفّال،…
أكمل القراءة »




















