سياسة

الدبيبة: خروج المرتزقة شرط للاستقرار وبلوغ انتخابات حرة


لقاءات ليبية عقدت على هامش جلسة مجلس الأمن حول ليبيا، الخميس، أكد خلالها رئيس الحكومة أن خروج المرتزقة شرط للاستقرار وبلوغ انتخابات حرة.

وأكد رئيس الحكومة الليبية عبدالحميد الدبيبة أهمية الشراكة الدولية في مساعدة ليبيا للتخلص من المرتزقة والمقاتلين الأجانب.

جاء ذلك خلال لقاء الدبيبة مساء الخميس، عقب جلسة مجلس الأمن، الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريس، لمناقشة آخر التطورات في ليبيا ووضع حقوق الإنسان وجائحة كورونا.

استقرار ليبيا

وقالت الحكومة الليبية، في بيان اطعلت “العين الإخبارية” على نسخة منه، إن الدبيبة ناقش خلال لقائه جوتيريس، السبل التي يمكن للمجتمع الدولي أن يدعم بها تقدم ليبيا نحو الاستقرار والانتخابات.

وأكد خلال اللقاء أهمية الشراكة الدولية في مساعدة ليبيا للتخلص من المرتزقة والمقاتلين الأجانب، كما تم التأكيد على أهمية مباشرة خروجهم دون أي تأخير لاستقرار ليبيا وبلوغ انتخابات حرة وشفافة ونزيهة، بحسب بيان الحكومة الليبية.

إنجاح الانتخابات

كما التقى الدبيبة وزير خارجية فرنسا جان ايف لودريان والذي تترأس بلاده مجلس الأمن خلال هذا الشهر، لبحث دعم الاستقرار والمسار الانتخابي الديمقراطي.

وأكد رئيس الحكومة خلال اللقاء عزمه على إنجاح الانتخابات وتعزيز السلام والاستقرار في ليبيا، بحسب بيان للمكتب الإعلامي للحكومة.

الدبيبة التقى -كذلك- وزير خارجية ألمانيا هايكو ماس، بحضور مبعوث ليبيا لدى الأمم المتحدة الطاهر السني، والمبعوث الخاص للحكومة إلى الولايات المتحدة الأمريكية محمد عبدالله، ومبعوث ألمانيا لدى الأمم المتحدة غانثر ساوتير.

الوضع السياسي

وقالت الحكومة الليبية إن النقاش تمحور حول تطورات الوضع السياسي بليبيا، وما يواجه الانتخابات المقبلة من عراقيل.

وكان الدبيبة قال خلال كلمته في جلسة مجلس الأمن بشأن ليبيا، الخميس، إن بلاده تعيش بارقة أمل للخروج من النفق المظلم الذي دام لسنوات، مشيرة إلى أن حكومته تمكنت في فترة وجيزة من توحيد أغلب المؤسسات.

تأمين الانتخابات

وعن الانتخابات المقبلة، أكد رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية تدريب 30 ألف عنصر أمني لتأمين الانتخابات لضمان سلامة المرشحين والناخبين، مشيرًا إلى أن إجراء الانتخابات في 24 ديسمبر المقبل خيار وطني يتطلب عمل الجميع على إنجازه.

وشدد رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية أن وجود القوات الأجنبية والمرتزقة في ليبيا أهم عوائق الاستقرار ويشكل خطرًا حقيقيًا على العملية السياسية الجارية حاليًا، مشددا على ضرورة انسحاب كل المقاتلين الأجانب فورا من ليبيا.

وأكد رئيس الحكومة الليبية عبدالحميد الدبيبة أهمية الشراكة الدولية في مساعدة ليبيا للتخلص من المرتزقة والمقاتلين الأجانب.

جاء ذلك خلال لقاء الدبيبة مساء الخميس، عقب جلسة مجلس الأمن، الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريس، لمناقشة آخر التطورات في ليبيا ووضع حقوق الإنسان وجائحة كورونا.

استقرار ليبيا

وقالت الحكومة الليبية، في بيان اطعلت “العين الإخبارية” على نسخة منه، إن الدبيبة ناقش خلال لقائه جوتيريس، السبل التي يمكن للمجتمع الدولي أن يدعم بها تقدم ليبيا نحو الاستقرار والانتخابات.

وأكد خلال اللقاء أهمية الشراكة الدولية في مساعدة ليبيا للتخلص من المرتزقة والمقاتلين الأجانب، كما تم التأكيد على أهمية مباشرة خروجهم دون أي تأخير لاستقرار ليبيا وبلوغ انتخابات حرة وشفافة ونزيهة، بحسب بيان الحكومة الليبية.

إنجاح الانتخابات

كما التقى الدبيبة وزير خارجية فرنسا جان ايف لودريان والذي تترأس بلاده مجلس الأمن خلال هذا الشهر، لبحث دعم الاستقرار والمسار الانتخابي الديمقراطي.

وأكد رئيس الحكومة خلال اللقاء عزمه على إنجاح الانتخابات وتعزيز السلام والاستقرار في ليبيا، بحسب بيان للمكتب الإعلامي للحكومة.

الدبيبة التقى -كذلك- وزير خارجية ألمانيا هايكو ماس، بحضور مبعوث ليبيا لدى الأمم المتحدة الطاهر السني، والمبعوث الخاص للحكومة إلى الولايات المتحدة الأمريكية محمد عبدالله، ومبعوث ألمانيا لدى الأمم المتحدة غانثر ساوتير.

الوضع السياسي

وقالت الحكومة الليبية إن النقاش تمحور حول تطورات الوضع السياسي بليبيا، وما يواجه الانتخابات المقبلة من عراقيل.

وكان الدبيبة قال خلال كلمته في جلسة مجلس الأمن بشأن ليبيا، الخميس، إن بلاده تعيش بارقة أمل للخروج من النفق المظلم الذي دام لسنوات، مشيرة إلى أن حكومته تمكنت في فترة وجيزة من توحيد أغلب المؤسسات.

تأمين الانتخابات

وعن الانتخابات المقبلة، أكد رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية تدريب 30 ألف عنصر أمني لتأمين الانتخابات لضمان سلامة المرشحين والناخبين، مشيرًا إلى أن إجراء الانتخابات في 24 ديسمبر المقبل خيار وطني يتطلب عمل الجميع على إنجازه.

وشدد رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية أن وجود القوات الأجنبية والمرتزقة في ليبيا أهم عوائق الاستقرار ويشكل خطرًا حقيقيًا على العملية السياسية الجارية حاليًا، مشددا على ضرورة انسحاب كل المقاتلين الأجانب فورا من ليبيا.

تابعونا على

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى